كان اللغويين العرب يطلقون علي اغلب االلهجات العربية القابا ويحاولون شرحها وبيانها وتوضيحها ويعزو بعضهم لغة اللجهة الي قبيلة بعينها دون قبيلة اخري ....
الاستنطاء: وهي جعل العين
الساكنة نونًا إذا جاورت الطاء، مثل أنطى بدلاً من أعطى .
ونسبت هذه اللهجة إلى سعد بن بكر، وهذيل، والأزد، وقيس، والأنصار، ورُوي أنها لغة أهل اليمن.
ونسبت هذه اللهجة إلى سعد بن بكر، وهذيل، والأزد، وقيس، والأنصار، ورُوي أنها لغة أهل اليمن.
التَّلْتَلَة: هي كسر حرف
المضارعة، فيقال: أنا إِعلم، ونحن نِعلم، وأنت تِعلم، وهو يِعلم
ونسبت هذه اللهجة إلى قبيلة بهراء، وفي اللسان: أنها لغة كثير من القبائل العربية.
الشَّنْشَنَة: هي جعل الكاف شِيناً مطلقاً. فقد سمع بعض أهل اليمن في عرفة يقول: (لَبَّيْشَ اللهمَّ لَبَّيْشَ)، أي: لبيك، وهذه اللغة ما يزال ينطق بها أهل حضرموت إذ يقولوت: عليش بدلاً من عليك، وتتفق هذه الظاهرة مع الكشكشة من بعض الوجوه.
الطُمْطمانية: هي إبدال لام التعريف ميماً مثل: طاب امْهَواء وصفا امْجوُّ، أي: طاب الهواء وصفا الجوُّ.
ونسبت هذه اللهجة إلى طيء والأزد وقبائل حمير في جنوبي الجزيرة العربية.
العَجْعَجَة: هي تحويل الياء جيماً، فقد روي أن العجعجة في قضاعة كالعنعنة في تميم، يحولون الياء جيماً.
ونسبت هذه اللهجة إلى قبيلة بهراء، وفي اللسان: أنها لغة كثير من القبائل العربية.
الشَّنْشَنَة: هي جعل الكاف شِيناً مطلقاً. فقد سمع بعض أهل اليمن في عرفة يقول: (لَبَّيْشَ اللهمَّ لَبَّيْشَ)، أي: لبيك، وهذه اللغة ما يزال ينطق بها أهل حضرموت إذ يقولوت: عليش بدلاً من عليك، وتتفق هذه الظاهرة مع الكشكشة من بعض الوجوه.
الطُمْطمانية: هي إبدال لام التعريف ميماً مثل: طاب امْهَواء وصفا امْجوُّ، أي: طاب الهواء وصفا الجوُّ.
ونسبت هذه اللهجة إلى طيء والأزد وقبائل حمير في جنوبي الجزيرة العربية.
العَجْعَجَة: هي تحويل الياء جيماً، فقد روي أن العجعجة في قضاعة كالعنعنة في تميم، يحولون الياء جيماً.
ونسبت هذه اللهجة إلى قضاعة.
وهناك عكس هذه الظاهرة، وهو إبدال الجيم ياء عند بني تميم، يقولون: شَيَرَة بدل شَجَرَة، وشَيَرَات بدل شَجَرَات، وفي جنوب العراق يقولون: دَيَاي، أي: دَجَاج.
وهناك عكس هذه الظاهرة، وهو إبدال الجيم ياء عند بني تميم، يقولون: شَيَرَة بدل شَجَرَة، وشَيَرَات بدل شَجَرَات، وفي جنوب العراق يقولون: دَيَاي، أي: دَجَاج.
العَنْعَنَة: هي إبدال الهمزة
عينًا، يقولون أشهد عنَّك رسول الله: أي: أنَّك ويقولون: أخبَرنا فلان عَنَّ
فلاناً حدَّثه، أي: أنَّ فلاناً.
وتنسب هذه اللغة إلى تميم، قال الخليل: والخَبْعُ: الخَبْءُ، في لغة تميم، يجعلون بدل الهمزة عيناً.
الفحفحة: هي قلب الحاء عيناً، وهي خاصة بكلمة (حتى)، قرأ ابن مسعود في الآية الكريمة (حتى حين)[يوسف:35]، عتَّى حين، وقال أبو الطيب اللغوي: ويقال اصبر حتى آتيك، وعتى آتيك.
وتنسب هذه اللغة إلى تميم، قال الخليل: والخَبْعُ: الخَبْءُ، في لغة تميم، يجعلون بدل الهمزة عيناً.
الفحفحة: هي قلب الحاء عيناً، وهي خاصة بكلمة (حتى)، قرأ ابن مسعود في الآية الكريمة (حتى حين)[يوسف:35]، عتَّى حين، وقال أبو الطيب اللغوي: ويقال اصبر حتى آتيك، وعتى آتيك.
وتنسب هذه اللغة إلى قبيلة هذيل باتفاق جميع اللغويين.
القُطْعَة: هي قطع اللفظ قبل تمامه، قال الخليل: والقُطعة في طيء كالعنعنة في تميم، وهي أن يقول: يا أبا الحكا، وهو يريد: يا أبا الحَكَم، فيقطع كلامه عن إبانة بقية الكلمة. وهذا يعني أن القطعة نوع من ترخيم اللفظ. وتنسب هذه اللغة إلى قبيلة طيء.
الكَسْكَسَة: اختلف اللغويون في تحديد المقصود من هذه اللغة، فذهب بعضهم إلى أنها: قلب كاف المؤنث سيناً فيقولون في خطاب المؤنث: أبوسِ وأمُّسِ، يريدون: أبوكِ، وأمُّك. وتنسب إلى قبيلة بكر، وقيل: إنها زيادة سين على كاف المخاطبة في الوقوف، فيقولون: مررت بكِسْ، ونزلت عليكِس، قال سيبويه: واعلم أن ناسًا من العرب يلحقون الكاف السين ليبينوا كسرة التأنيث، وإنما ألحقوا السين؛ لأنها قد تكون من حروف الزيادة في استفعل، وذلك: أعطيتكِسْ، وأُكرمُكِسْ، فإذا وصلوا لم يجيئوا بها؛ لأن الكسرة تبين. واختلف في نسبتها، فمنهم من نسبها إلى بكر، ومنهم من عزاها إلى هوازن، ومنهم من ذكرها لربيعة ومضر.
الكَشْكَشَة: اختلف في تحديد مقصودها كما اختلف في سابقتها فذهب بعضهم إلى أنها: إبدال كاف المؤنثة شيناً، فيقولون: عليش، ومنش، وإليش، وبش، في عليكِ ومنكِ، وإليك، وبكِ.
وذهب بعضهم إلى زيادة شين بعد الكاف المجرورة في الوقوف خاصة، فيقولون: عليكش، ومنكش، وإليكش، وبكش، في عليك، ومنك، وإليك، وبك، وتنسب هذه اللغة إلى بني سعد، وربيعة، ومضر، وبكر، وناس من أسد.
اللَّخْلَخَانية: هي العُجمة واللُّكنة في المنطق، ورجل لخلخاني، وامرأة لخلخانية، إذا كانا لا يفصحان.
وقال الثعالبي في فقه اللغة: اللخلخانية تعرض في لغات أعراب الشّحْر وعُمَان كقولهم: مشا الله كان، يريدون: ما شاء الله كان.
الوَتْم: هي قلب السين تاء، وأنشد الفراء قول علباء بن أرقم:
يا قبَّحَ اللهُ بني السِّعْلاةِ
عمرَو بنَ يربوعٍ شِرارَ النَّاتِ
لَيْسُوا أعِفَّاءَ ولا iiأكْيَاتِ
يريد بالنات: الناس، وبالأكيات: الأكياس. وتنسب هذه اللغة إلى أهل اليمن.
الوَكْم: هي كسر الكاف من ضمير المخاطبين المتصل (كم) إذا سبق بكسرة أو ياء، فيقولون: بِكِم في بِكُم، وعليكِم في عليكُم. وتنسب هذه اللغة إلى ربيعة، وقوم من كلب، وناس من بكر بن وائل.
الوَهْم: هي كسر الهاء من ضمير الغائبين المتصل (هم) مطلقاً، فيقولون: منهِم، وعنهِم وبينَهِم، في منهُم، وعنهُم، وبينَهُم. وتنسب هذه اللغة إلى بني كلب.
القُطْعَة: هي قطع اللفظ قبل تمامه، قال الخليل: والقُطعة في طيء كالعنعنة في تميم، وهي أن يقول: يا أبا الحكا، وهو يريد: يا أبا الحَكَم، فيقطع كلامه عن إبانة بقية الكلمة. وهذا يعني أن القطعة نوع من ترخيم اللفظ. وتنسب هذه اللغة إلى قبيلة طيء.
الكَسْكَسَة: اختلف اللغويون في تحديد المقصود من هذه اللغة، فذهب بعضهم إلى أنها: قلب كاف المؤنث سيناً فيقولون في خطاب المؤنث: أبوسِ وأمُّسِ، يريدون: أبوكِ، وأمُّك. وتنسب إلى قبيلة بكر، وقيل: إنها زيادة سين على كاف المخاطبة في الوقوف، فيقولون: مررت بكِسْ، ونزلت عليكِس، قال سيبويه: واعلم أن ناسًا من العرب يلحقون الكاف السين ليبينوا كسرة التأنيث، وإنما ألحقوا السين؛ لأنها قد تكون من حروف الزيادة في استفعل، وذلك: أعطيتكِسْ، وأُكرمُكِسْ، فإذا وصلوا لم يجيئوا بها؛ لأن الكسرة تبين. واختلف في نسبتها، فمنهم من نسبها إلى بكر، ومنهم من عزاها إلى هوازن، ومنهم من ذكرها لربيعة ومضر.
الكَشْكَشَة: اختلف في تحديد مقصودها كما اختلف في سابقتها فذهب بعضهم إلى أنها: إبدال كاف المؤنثة شيناً، فيقولون: عليش، ومنش، وإليش، وبش، في عليكِ ومنكِ، وإليك، وبكِ.
وذهب بعضهم إلى زيادة شين بعد الكاف المجرورة في الوقوف خاصة، فيقولون: عليكش، ومنكش، وإليكش، وبكش، في عليك، ومنك، وإليك، وبك، وتنسب هذه اللغة إلى بني سعد، وربيعة، ومضر، وبكر، وناس من أسد.
اللَّخْلَخَانية: هي العُجمة واللُّكنة في المنطق، ورجل لخلخاني، وامرأة لخلخانية، إذا كانا لا يفصحان.
وقال الثعالبي في فقه اللغة: اللخلخانية تعرض في لغات أعراب الشّحْر وعُمَان كقولهم: مشا الله كان، يريدون: ما شاء الله كان.
الوَتْم: هي قلب السين تاء، وأنشد الفراء قول علباء بن أرقم:
يا قبَّحَ اللهُ بني السِّعْلاةِ
عمرَو بنَ يربوعٍ شِرارَ النَّاتِ
لَيْسُوا أعِفَّاءَ ولا iiأكْيَاتِ
يريد بالنات: الناس، وبالأكيات: الأكياس. وتنسب هذه اللغة إلى أهل اليمن.
الوَكْم: هي كسر الكاف من ضمير المخاطبين المتصل (كم) إذا سبق بكسرة أو ياء، فيقولون: بِكِم في بِكُم، وعليكِم في عليكُم. وتنسب هذه اللغة إلى ربيعة، وقوم من كلب، وناس من بكر بن وائل.
الوَهْم: هي كسر الهاء من ضمير الغائبين المتصل (هم) مطلقاً، فيقولون: منهِم، وعنهِم وبينَهِم، في منهُم، وعنهُم، وبينَهُم. وتنسب هذه اللغة إلى بني كلب.
ومن هنا يمكن ان نقارن لهجات اليوم بهذة اللهجات التي ذكرتها الكتب القديمة والتعرف على اصولها التي لازالت بالتاكيد موجودة الى اليوم وسأقدم مثلا للهجةحية لهجة قبيلة مراد وهي غنية عن التعريف كمثال لما بقي من لهجات العرب من مفردات استقيتها من ديوان الشهيد الشيخ على ناصر القردعي .
يامالك الملك مـن شانـك علـي شانـي فـرج علينـا قلـوب النـاس محزونـه
واسبل بسترك على المقصي وذي دانـي وارخص لنا اسعار ذي في السوق مطنونه
يالله لـك الحمـد ماهمـلـل بلمـزانـي وارخت شخوبه علـى وديـان مكنونـه
واقلـى ثمرهـا ومرعاهـا بلغصـانـي وتقطفـه بـوش بــدوه ذي يحلـونـه
قنيـص لوعـال ذي تصبـح بلزبـانـي شلالـة الـروم تـدي خصمهـا العونـه
القردعي وقتـي الحاضـر قـد اعيانـي واعيا اهل لفكـار ذي تمحـن وممحونـه
واتباعد البعـد والبـون الحمـش حانـي ماحد رثـى لـه ولا اتضجـر يعلوونـه
سار المسقي وسـار السيـس والسانـي والـزرع ظامـي وبيـر النقـع مدفونـه
والمحجـر ابتـاح للمعـزاء وللضـانـي والسـوق سـارت مجابيـه وقانـونـه
غبني بلغبـان ماحـد يحصـي اغبانـي هو حد معـي ياشوامـخ نـاس مغبونـه
الكلمة المعنى
ابطيتوا : اي تاخرتوا
اتزون : اتزود بالمؤن
اتكنن : اي سكن
احنا : نحن
ادلا : اسهل
اذهن : افق او استيقظ
ارجب رواسي : الوعل القوي
اسن فاسي : احد شفرته
اضماد : زوج البقر
الازبان : الاكل او الزاد
الاقناف : السحب
الاكواح : الحجار
الانكاس : العوالي
البرهاج : البهجه والسرور
التجساس : الجواسيس
الجناشي : الاكام العالية
الجوزي : الصيد
الحدة : المحادين والمجاورين
الحراج : المنع والحرمان
الزاجي : القوي
الزكوع : غمس اللقمة عند الاكل
الزهوب : ما يوضع على ظهر الجمل قبل حمل الاثقال
الساع : الآن
الساية : السيئه
السمسرة : مكان الماشية والعلف
السيس والساني : صاحب البير الذي يعمل علية ليخرج الماء
الشطر : نوع من المكاييل مقدارة قدح الاربع
الشلاب : البرد
الشوادي : الجمال
الشوزنه : صومعة الغلال
الصناج : قفل الباب
الضياح : حواف الجبال
الطارش : الرسول
الطارفة : هي النائبة التي تحصل على فرد من القبيلة بفعل الغير
العراس : جمع عرسه وهي انثى الماعز
العروج : الطريق المتعرجة
العطيف : الفأس
العفر : التراب
العنجرير : البارود
العول : العيال
العيا : الطغيان والظلم
العيل : نوع من الحمام البري
الغبش : البكور
الغبن : القهر والغلب
الغر : الصغير الجاهل
الغرز : لقمة من القصب و العلف البرسيم تلف بشكل معين وتطعم بها البقر
الغونه : طرف الحبل الذي يلوى ويعقد كالدائرة
الفلاس : الندم
القسا : الشدة والصلاب
القلاسي : الجبال
القلايد : الصيد
القناسي : المتساوون بالشجاعه
المحاجي : اماكن يحتمي بها المحاربون
الملباج : عصا غليظة
المنصاع : هدف الرمايه
النسناس : الهواء البارد
الهج : الاله التي تضمد بها البقر للعمل
الهجن : الجمال
الهجوه : السحب اذا تجمعت لتمطر
الهياج : النيران والرصاص
الهياج : الجمل الهائج
الوسل : الثقة
الونش : المرض والتعب
انتو ، وانته : انتم ، انت
انيف : مرتفع
اهوين : وا أسفاه
اولا : مثل هؤلاء
با : سوف
برايش : يستأذن اي عن اذنك واصله برأيك ونلاحظ كيف قلبت الكاف شين
بقعاء : الدنيا
بوش : حيوانات
تترطن : تتكلم لغة اجنبية
تحيف : ذكي فاهم فطن
تسنب : تنتظر
تسي ، تسوي : تفعل
جابر وقش : الحمل كاملا
حقش : ضمير الملكية للمؤنث
خضيع : معتوه
داهل : متعود
دغري : على طول
ذري : نسل
ذولا : هؤلاء
ذي : بكسر الذال ومعناها الذي
زمان ارشن : قليل الفائدة
سليع : مثيل وشبيه
سنحي : مصدر الفئ
سهنت وسهن : املت وطمعت
سوس الباني : بنى واسس
سوس، ساس : اسس وبنى
سويح : ساحات
شارح الجربة : الشارح من يحميها والجربة الارض المخصصة للزراعه
طارش : متتبع
عطاف الاحناج : عطاف الرقاب
عفري : ابيض
عوافي : جمع عافية
غط جاشي : قل عزمي وقوتي
غفرا : جميلة
فجاس : شجاع وفتاك
فحاس : حزن والم
قادي علينا : واجب علينا
قدني : قد اصبحت او قد صرت
قرعه قراع : اي حثه على شدة السير
قفا : بعد
كادتني : اي غدرت بي
لا احتمش : اذا شمر
لا هرش : اذا سار
لاق لك : اي اذا ناسبك
لاما : اذا ما
لاما يتوب : حتى يرجع
لول : يعني الأول
ليام : الايام
ماحد : ليس من احد
مازونه : موزونه
ماشي : اداة نفي معناها : ليس ، لا ، ما
متزي : مستند
متني : ربعي
مزرا : عيب وغلب
مطنونه : مرتفعه
معسوف حاشي : قعود صغير لم يتعود الاحمال
مكواس : العود ذي تقلب به النار
ممحونه : ممتحنه بحب الدنيا
من راكزه : من جادله
نهار الدهش : نهار الحرب
هم كساس : هم ثقيل
وثن : العلامة الفاصلة بين حدين
وقز : التسوس
يابو البراج : ياصاحب الفرج
يبا : يريد
يبس : جف وذبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق