، ومع تزايد نفوذهم بالثروة التي جمعوها، وقفوا في وجه الدولة في محاولاتها للتغيير ومكافحة الفساد بتحالفهم مع القبيلة ، ولم يكن ذلك من أجل مبادئ او قيم ، فقبلهم كنا نعرف ان القبائل كرم وشهامة وشجاعة واخلاق، وبعدهم لصوص وقتله وفرار من كل معركة (حقناً للدماء)، أن الناس يولدون إناثا أو ذكورا، ولكنهم يتعلمون كيف يكونون نساء ورجالا، لم تعد المرأة اليمنية مربية جيل مسلمه وهي ترتاد مجالس القات وتهرول لطوابير صناديق الاقتراع الحزبية ، ولا الرجال اباء وهم يتعاطون القات بألفين وثلاثة الف ريال واطفالهم يتضورون من الجوع ، ولا مسلمين وفقراء اليمن يبحثون عن ما يسد رمقهم في مكبات النفاية ، تلك امثله وكلنا نعرف البقية !!!.
الخميس، 18 ديسمبر 2014
العوامل المؤثره في المجتمع اليمني
، ومع تزايد نفوذهم بالثروة التي جمعوها، وقفوا في وجه الدولة في محاولاتها للتغيير ومكافحة الفساد بتحالفهم مع القبيلة ، ولم يكن ذلك من أجل مبادئ او قيم ، فقبلهم كنا نعرف ان القبائل كرم وشهامة وشجاعة واخلاق، وبعدهم لصوص وقتله وفرار من كل معركة (حقناً للدماء)، أن الناس يولدون إناثا أو ذكورا، ولكنهم يتعلمون كيف يكونون نساء ورجالا، لم تعد المرأة اليمنية مربية جيل مسلمه وهي ترتاد مجالس القات وتهرول لطوابير صناديق الاقتراع الحزبية ، ولا الرجال اباء وهم يتعاطون القات بألفين وثلاثة الف ريال واطفالهم يتضورون من الجوع ، ولا مسلمين وفقراء اليمن يبحثون عن ما يسد رمقهم في مكبات النفاية ، تلك امثله وكلنا نعرف البقية !!!.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق